* ثانياً المعتقدات التنظيمية .. تعرف المعتقدات بكونها مجموعة أفكار مشتركة بين العاملين في المؤسسة سواء فيما يتعلق بطبيعة العمل أو التصرفات .
ومن الأمثلة عليها، أهمية مشاركة منتسبي المنظمة في صنع القرارات.
استقطاب العاملين الطموحين والمبدعين والمطلوبين لتحقيق أهداف المنظمة.
ومع ذلك، قد تمنعهم ثقافة التسلسل الهرمي من أن يكونوا مبتكرين ومرنين ومستجيبين للتغيرات المفاجئة في أسواقهم وصناعاتهم، وقد تفتقر هذه الشركات إلى المرونة اللازمة في أسواق اليوم والمستقبل.
إنه أكثر من مجرد توظيف الأشخاص المناسبين، وهو أكثر من مجرد تدريب على خدمة العملاء.
تؤثر هذه القيم المشتركة بقوة على الأشخاص في المنظمة وتملي عليهم كيفية ارتداء ملابسهم وتصرفاتهم وأداء وظائفهم.
إنشاء طرق لتوصيل أمثلة ممتازة لخدمة العملاء داخل الشركة وخارجها. احتفالات المعهد ومراسم التكريم والشعارات ورموز ثقافة خدمة العملاء وقيمها.
تشمل أهميّة وتأثير الثقافة التنظيمية على المنظمات بشكلٍ عام ما تعرّف على المزيد يأتي:[٢]
مرحبًا بعودتك البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف
توفر ثقافات التنظيمية الجيدة الاستقرار للموظفين الموهوبين وتسمح لهم بالنمو داخل الشركة، وعادةً ما يرغب الموظفون السعداء في البقاء في وظائفهم، مما يجعل الثقافة التنظيمية هي المفتاح لتقليل معدل دوران الموظفين وربط المرشحين المؤهلين بوظائف طويلة الأجل.
تعكس الثقافة السائدة القيم الرئيسية والتوجّهات لغالبية أعضاء المنظمة، ولكنّها لا تمثلهم جميعهم.[٤]
أنشأ الدكتور إليوت جاك -وفق مفهومه حول التنظيم المطلوب- قائمة من الاستحقاقات القيمة أو القيم التنظيمية التي يمكن أن تحصل على التزام الناس الكامل، في سبيل توضيح عمله في الثقافة المتغيرة لمصنع ما.
تضع الشركات ذات الثقافة العدوانية قيمة عالية على القدرة التنافسية وتتفوق على المنافسة بأي ثمن.
التدوير الوظيفي: ما هو، اهميته، مميزاته، عيوبه، كيفية تنفيذه